احلى جاسوسات

بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2* 151387869
لو كنت زائرة خذى هذه الفرصة وسجلى
ولو كنتى عضوة ادخلى واعرفى جديدنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

احلى جاسوسات

بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2* 151387869
لو كنت زائرة خذى هذه الفرصة وسجلى
ولو كنتى عضوة ادخلى واعرفى جديدنا

احلى جاسوسات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
احلى جاسوسات

ღ♥ღ آهُلآ بگـے زائر فـے منتديآأإت احلى جاسوساتღ♥ღ
Free Cursors

          بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2* Domain-8b4cb1560b بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2* Domain-008472ec6f بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2* Domain-ea82dabb13 بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2* Domain-dea5bedacf بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2* Domain-e77d021d47 

2 مشترك

    بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2*

    صديقة الجاسوسة
    صديقة الجاسوسة
    !نــائبة رقــ1م
    !نــائبة رقــ1م


    الجنس الجنس : انثى
    عدد الرسائل : 831
    العمر : 28
    تاريخ التسجيل : 02/02/2009
    نقاط : 854
    السٌّمعَة : 12

    بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2* Empty بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2*

    مُساهمة من طرف صديقة الجاسوسة الأحد يونيو 21, 2009 6:54 pm

    هلاكه

    أ- في بلاد الشام : روى أحمد ومسلم عن أبي هريرة: أن رسول الله (ص) قال: يأتي المسيح من قبل المشرق، وهمته المدينة، حتى ينزل دُبُر أحد، ثم تصرف الملائكة وجهه قبل الشام، وهناك يهلك

    ب- قاتله هو عيسى بن مريم عليهما السلام: روى الترمذي عن مجمع بن جارية الأنصاري؛ قال:" سمعت رسول الله (ص) يقول: يقتل ابن مريم الدجال بباب لد " ولن يسلط عليه احد إلا عيسى بن مريم عليه السلام

    صفاته الخلقية

    أ- أعور العين أو العينين: روى الشيخان عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما؛ قال : قال رسول الله (ص): إن الله لا يخفي عليكم، إن الله تعلى ليس بأعور، وإن المسيح الدجال أعور عين اليمنى، كأن عينه عنبة طافية

    ب- مكتوب بين عينيه كافر : روى الشيخان عن أنس؛ قال: قال رسول الله(ص) : ما من نبي إلا أنذر أمته الأعور الكذاب، ألا إنه أعور، وإن ربكم ليس بأعور، ومكتوب بين عينيه ( ك ف ر )

    د- قصير، أفحج، جعد، أعور، عينه ليست بناتئة ولا جحراء: روى أحمد وأبو داود عن عبادة بن الصامت عن رسول الله (ص) قال: إني حدثتكم عن الدجال حتى خشيت أن لا تعقلوا أن المسيح الدجال: قصير، افحج، جعد، أعور، مطموس العين، ليست بنائتة ولا جحراء، فإن ألبس عليكم؛ فاعلموا أن ربكم ليس بأعور، وأنكم لن تروا ربكم حتى تموتوا

    هـ_ هجان، أزهر، كأن رأسه أصلة: روى أحمد وابن حبان عن ابن عباس: أن رسول الله (ص) قال: الدجال: أعور، هجان، أزهر ( وفي رواية أقمر )؛ كأن رأسه أصلة، أشبه الناس بعبدالعزى بن قطن، فإما هلك الهلك؛ فإن ربكم تعالى ليس بأعور

    .~.~.~.~.~.~.


    يأجوج ومأجوج


    الفتن تتوالى، وما أن يخرج المسلمون من فتنه ويحمدوا الله على الخلاص منها؛ إذا هم بفتنة جديدة لا تقل خطراً عن سابقتها. فها هم قد انتهوا من الدجال، وقد قتله الله على يدي عيسى بن مريم عليه السلام، وقد أحاط بعيسى عليه السلام قومٌ وهو يحدثهم عن درجاتهم في الجنة، وقد عصمهم الله من الفتنة الدجال، وقد ابلغنا رسول الله(ص) : أن من نجا من فتنته؛ فقد نجا. وفجأة يطلب إليهم عيسى بوحي من السماء أن يحصنوا أنفسهم بالطور؛ فقد أخرج الله عباداً لا قبل لأحدهم بقتالهم، وهم يأجوج ومأجوج. ولا تقل فتنتهم عن فتنة الدجال الذي يدعي الألوهية، وهم يدعون قدرتهم على قتل من في السماء تعالى الله عن قولهم علواً كبيراً


    من البشر من ذرية آدم

    يأجوج ومأجوج من البشر من ذرية آدم؛ خلافاً لمن قال غير ذلك، وذلك لما روى الشيخان عن أبي سعيد الخدري- واللفظ للبخاري-؛ قال: قال النبي (ص): يقول الله عزوجل يوم القيامة: ياآدم! فيقول: لبيك ربنا وسعديك، فينادى بصوت: إن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك بعثاً إلى النار قال: يارب! وما بعث النار؟ قال: من كل ألف- أراه قال- تسع مئة وتسعة وتسعين؛ فحينئذ تضع الحامل حملها، ويشيب الوليد، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد، فشق ذلك على الناس حتى تغيرت وجوههم، فقال النبي(ص) : من يأجوج ومأجوج تسع مئة وتسعة وتسعين ومنكم واحد، ثم أنتم في الناس كالشعرة السوداء في جنب الثور الأبيض، أو كشعرة البيضاء في جنب الثور الأسود، وإني لأرجو أن تكونوا ربع أهل أهل الجنة،

    يخرجون على الناس بمشيئة الله تعالى

    روى أحمد وأبو داود والحاكم وابن حبان عن أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله (ص): إن يأجوج ومأجوج يحفرون كل يوم، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس؛ قال الذي عليهم: ارجعوا؛ فسنحفرُه غداً، فيعيده الله أشد ما كان، حتى إذا بلغت مدتهم وأراد الله أن يبعثهم على الناس؛ حفرو، حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس؛ قال الذي عليهم: ارجعوا؛ فستحفرونه غداً إن شاء الله تعالى، واستثنوا، فيعودون إليه وهو كهيئته حين تركوه، فيحفرونه، ويخرجون على الناس، فينشفون الماء، ويتحصن الناس منهم في حصونهم، فيرمون بسهامهم إلى السماء، فترجع عليها الدم الذي أجفظ فيقولون: قهرنا أهل الأرض وعلونا أهل السماء، فيبعث الله نغفاً في أقفائهم فيقتلهم بها

    كيف يقتلهم الله عز وجل

    يرسل عليهم النغف، فيأخذ بأعناقهم، فيموتون موت الجراد، يركب بعضهم بعضاً
    الدواب ترعي لحومهم وتسمن عليها
    ففي حديث أبي سعيد الخدري وفيه: . . . فيحرج الناس، ويُخلون سبيل مواشيهم، فما يكون لهم رعيٌ إلا لحومهم، فتشكر عليها كأحسن ما شكرت على نبات قط

    مقتلهم عند جبل بيت المقدس

    ففي حديث النواس بن سمعان وفيه: . . . ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل الخمر، وهو جبل بيت المقدس . . . .

    أسلحتهم وقود للمسلمين

    روى ابن ماجه والترمذي نحوه عن النواس: سيوقد المسلمون من قسي يأجوج ومأجوج ونشابهم وأترستهم سبع سنين
    المطر الغزير لإزالة آثارهم
    ففي حديث النواس، وفيه: . . . ثم يهبط نبي الله عيسى وأصحابه الأرض، فلا يجدون في الأرض موضع شبر؛ إلا ملأه زهمُهم ونتنهم(دسمهم ورائحتهم الكريهة)، فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله، فيرسل الله طيراً كأعناق البخت( نوع من الجمال)، فتحملهم، فتطرحهم حيث يشاء الله، ثم يرسل الله مطراً لا يُكن منه بيت مدر(هو الطين الصلب) ولا وبر، فيغسل الأرض، حتى يجعلها كالزلفة(المرآة في صفائها ونظافتها)

    طيب العيش وبركته بعد الخلاص منهم

    ففي حديث النواس، وفيه: . . . ثم يقال للأرض: أنبتي ثمرتك، وردي بركتك؛ فيومئذ تأكل العصابة من الرمانة، ويستظلون بقحفها، ويبارك في الرسل(اللبن)، حتى إن اللقحة(قريبة العهد بالولادة) من الإبل لتكفي الفئام( الجماعة الكثيرة) من الناس، واللقحة من البقر لتكفي القبيلة من الناس، واللقحة من الغنم لتكفي الفخذ(الجماعة من الأقارب) من الناس


    .~.~.~.~.~.~.


    دابة الأرض


    ما إن يفوق الناس من هول فتنة أو آية إلا وهم يفاجؤون بما هو أمر وأدهى: قُتل الدجال، فتنفسوا الصعداء، فإذا بنبأ عظيم يأجوج ومأجوج، فخلصهم الله من شرهم. وإن كان ما سبق من آيات معتاداً لهم؛ فقد بأ زمن ما هو غير معتاد:
    دابة تخرج من الأرض؛ تكلم الناس، وتسمهم على خراطيمهم؛ لقد أصبحت الساعة قريباً جداً منهم؛ فقد بدأ أيضاً في هذا الوقت تغير العالم العلوي بطلوع الشمس من مغربها. هذه الدابة تخرج في آخر الزمان عند فساد الناس وتركهم أوامر الله وتبديلهم الدين الحق، يُخرج الله لهم دابة من الأرض- قيل: من مكة-، فتكلم الناس

    الإيمان عند خروجها لا ينفع

    والدابة أحد ثلاث آيات لا ينفع الإيمان عند معاينتها، بل ينفع الإيمان من أدركته واحدةً من الثلاث مؤمناً عاملاً. روى مسلم والترمذي عن أبي هريرة؛ قال : قال رسول الله (ص) : ثلاث إذا خرجن لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبلُ أو كسبت في إيمانها خيراً: طلوع الشمس من مغربها، والدجال، ودابة الأرض

    وقت خروجها

    تخرج الدابة عل الناس ضحى وفي وقت طلوع الشمس من مغربها، وأيهما كانت قبل الأخرى؛ فالأخرى في أثرها قريباً
    وسمها للناس على خراطيمهم
    روى أحمد والبخاري وغيرهما عن أبي أمامة يرفعه للنبي (ص)؛ قال: " تخرج الدابة، فتسم الناس على خراطيمهم، ثم يعمرن فيكم، حتى يشتري الرجل الدابة، فيقال: ممن اشتريت، فيقول: من رجل المخاطم ". وأما طبيعة هذا الوسم، وكيف يكون؛ فلا أعلم بذلك حديثاً صحيحاً


    الخسف والمسخ والقذف


    الخسف والمسخ والقذف كائن في هذه الأمة

    روى ابن ماجه عن سهل بن سعد: أن رسول الله (ص) قال: يكون في آخر الزمان الخسف والقذف والمسخ

    متى يكون وفيمن يكون

    أ- عند ظهور الخبث: روى الترمذي عن عائشة؛ قالت: قال رسول الله(ص): يكون في آخر هذه الأمة خسف ومسخ وقذفٌ. قالت: يا رسول الله ! أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم؛ إذا كثر الخبث

    ب_ عند ظهور المعازف والقينات واستحلال الخمور وشربها: روى ابن ماجه وابن حبان والطبراني والبيهقي عن أبي مالك الأشعري: أنه سمع رسول الله (ص) يقول: ليشربن أناس من أمتي الخمر ويسمونها بغير اسمها، ويُضرب على رؤوسهم بالمعازف والقينات، يخسف الله بهم الأرض، ويجعلُ منهم قردة وخنازير

    ج_ عند ترك قضاء حوائج الناس لأجل اللهو وشرب الخمر: روى البخاري وأبو داود عن أبي عامر أو أبي مالك الأشعري: سمع النبي (ص) يقول: ليكونن من أمتي أقوامٌ يستحلون الحر(الفرج والمراد: الزنا) والحرير والخمر والمعازف،ولينزلن أقوام إلى جنب العلم(الجبل العالي) يروح عليهم ( هو الراعي) بسارحة(هي الماشي التي تسرح بالغداة لرعيها) لهم، يأتيهم- يعني: الفقير- لحاجه، قيقولوا: ارجع إلينا غداً، فيبيتهم(يهلكهم ليلاً) الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرون قردة وخنازير إلى يوم القيامة


    .~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.


    الريح التي تقبض أرواح المؤمنين


    من أين تُبعث هذه الريح


    روى مسلم والحاكم وغيرهما عن أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله (ص): إن الله تعالى يبعث ريحاً من اليمن ألين من الحرير؛ فلا تدع أحداً في قلبه مثقال حبه من إيمان إلا قبضته

    لا يمنع من هذا الريح شيء

    ففي حديث عبدالله بن عمرو: . . . حتى لو أن أحدكم دخل في كبد جبل؛ لدخلته عليه؛ حتى تقبضه

    كيف تقبضهم الريح

    ففي حديث النواس بن سمعان: . . . فبينما هم كذلك؛ إذ بعث الله ريحاً طيبة، فتأخذهم تحت آباطهم، فتقبض روح كل مؤمن وكل مسلم

    صفات هذه الريح

    ففي حديث مسلم عند عبدالله بن عمرو: . . . ثم يبعث الله ربحاً كربح المسك، مسها مس الحرير، فلا تترك نفساً في قلبه مثقال حبةٍ من إيمان؛ إلا قبضته
    مديرة الجاسوسات
    مديرة الجاسوسات
    *المــديرة العامـــة*
    *المــديرة العامـــة*


    الجنس الجنس : انثى
    *-*الهواية*-* *-*الهواية*-* : بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2* Ooouu110
    *-*الدعاء*-* *-*الدعاء*-* : بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2* 36869210
    عدد الرسائل : 3224
    العمر : 27
    تاريخ التسجيل : 27/01/2009
    نقاط : 3208
    السٌّمعَة : 23

    بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2* Empty رد: بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2*

    مُساهمة من طرف مديرة الجاسوسات الإثنين يونيو 22, 2009 2:11 am

    Fantastic

    رائع

    موضوع * بشكل مميز*


    Distinctively
    صديقة الجاسوسة
    صديقة الجاسوسة
    !نــائبة رقــ1م
    !نــائبة رقــ1م


    الجنس الجنس : انثى
    عدد الرسائل : 831
    العمر : 28
    تاريخ التسجيل : 02/02/2009
    نقاط : 854
    السٌّمعَة : 12

    بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2* Empty رد: بعض من علامات الساعة الكبرى والصغرى *2*

    مُساهمة من طرف صديقة الجاسوسة الأحد يونيو 28, 2009 2:26 pm

    شكرا ع الموضوع

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 01, 2024 7:02 pm